بعدهجمات والتفجيرات التي هزت العاصمه الصومال مقدشو واولاية بلدوين تتجه اصابع الاتهام إلى نظام الدوحه الممول الرئيسي لنظام الرئيس المنتهية ولايته محمد عبد الله فرماجو

 

فرماجو وفهد أنهيا أعين الشعب الصومالي بالتآمر لاغتيال سياسيين ومسؤولين آخرين .. إبادة جماعية.

لقي عشرات الأشخاص مصرعهم في هجومين، استهدف أحدهما مطار آدم عدي في مقديشو والآخر النائبة آمنة محمد عبده عضو مجلس الشعب الصومالي السابق، وتبنت مسؤولية الهجومين حركة الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة.

فيما يبدو أن آراء السياسيين والنشطاء الصوماليين على مواقع التواصل الاجتماعي اتفقت على أن ملابسات وأهداف سياسية كانت وراء الهجومين الدمويين اللذين وقعا يوم الأربعاء في كل من مقديشو وبلدوين، وتتجه اصابع الاتهام إلى نظام الرئيس المنتهية ولايته محمد عبد الله فرماجو، في محاولة لعرقلة الانتخابات.

وأثار الهجومان العنيفان شكوكا حول الملابسات والأهداف وراءهما على المستوى السياسي والشعبي، بحيث تزامنا مع وقت لا تزال تجري فيه الانتخابات البرلمانية، وتستعد فيه البلاد لإجراء انتخابية رئاسية في الفترة المقبلة.

ومن الواضح ان الهجمات الإرهابية الهادفة إلى تعطيل الانتخابات واستهداف المعارضين ليست من صنع حركة الشباب فحسب بل إن الحركة حصلت على الأقل على التسهيلات.

جدير بالذكر ان أن قطر قدمت الأموال لفرماجو وياسين شخصيا، لتنفيذ مخطط التخريب ونشر الفوضى في الأقاليم المناوئة لمقديشو ولمخططاتهم في الصومال⁩.

قطر هي وراء كل مايحصل في الصومال ، فهي تدعم الشباب وفرماجو  وكيلها فهد ياسين ، الذي يتمتع بسلطة غير مشروعة غير محدودة ، ويسعى إلى تخريب أمن الصومال. يجب على الدوحة الامتناع عن تمويل الانتخابات فرماجو لتجنب الاشتباكات مع الشعب الصومالي.قطر معروفه بدعم الارهاب

اغتيال أمينة دبرته فيلا الصومال وحتى مدير فرماجو الرئاسي عبد النور محمد أحمد كتب "الليلة هي أسعد ليلة لي ...". إنها بالفعل أسعد ليلة حيث تمكن هو ورؤسائه فهد وفارماجو من قتل شخص كان منبع العداله وقدوه من المؤكد أنهما سيقدمان إلى العدالة إذا استعادت حصانتها ودخلت البرلمان الحادي عشر..

فرماجو وفهد ، إضافة إلى اغتيال النائبة أمينة في مجلس النواب ، لإسكات العدالة وإطفاء شمعة العدالة التي نارت الامه الصوماليه.

ان فرماجو وفهد ليس هدفهم إجراء انتخابات وانما البقاءفي السلطه أو شن حرب أهلية من أجل نسيان الفظائع التي ارتكبها والجرائم المروعة التي ارتكبها وانتهى به الأمر بقتل فتاتين كانتا ضدالفساد الي كانا يقومان به، .

هدفهم هو تخويف وخطف ألطفال والنساء وقتل النواب الذين خرجوا حتى لا يسببوا مشاكل لهم وقول الحقيقه .

هدفهم اغتيال القادة الذين من المفترض أن يقودوا الأمة ويعيدوا دولة شرعية ، مؤسسة فاعلة.

هدفهم هو تنظيم حرب أهلية ومهاجمة الأشخاص الذين هم على يقين من قدرتهم على مقاومة فرماجو وفهد إذا ظهرت الحقيقة وستندلع حرب مميتة مرة أخرى.