الأحد، 27 مارس 2022
فرماجو وفهد ياسين يخططون لمزيد من الهجمات المسلحة لزعزعة إستقرار الصومال
تشهد
الصومال سلسلة هجمات إرهابية من بينها تفجيران أحدهما في مقديشو والآخر في محافظة
هيران، إضافة إلى هجوم مباشر على قاعدة عسكرية لأميصوم، وفيما استسلم عنصر إرهابي
للجيش الصومالي تواصل حركة الشباب هجماتها الإرهابية وأسفرت العملياتها الإرهابية
عن مقتل العشرات وإصابة آخرين..
وبينما
يتولى فهد ياسين تدبير عمليات حركة الشباب ، تخطط الحركة لشن هجمات قادمة على مقار
البعثات الأجنبية والقوات الدولية. ومن المفارقات أن فارماجو يرأس الاجتماعات
الأمنية على الرغم من أنه مسؤول عن الفوضى وعدم الاستقرار في الصومال
وقالت
مصادر عسكرية أن مسلحين من حركة الشباب شنوا هجوما مباشرا من عدة اتجاهات على
قاعدة لقوات حفظ السلام الإفريقية في الصومال في بلدة تابتو بمحافظة جوبا السفلى.
في
سياق آخر، استهدفت حركة الشباب بتفجير قوات إثيوبية تابعة لأميصوم في بلدة عيل-غال
بمحافظة هيران وسط الصومال الصومال
كما هاجم مسلحو حركة الشباب
قاعدة أمنية في بونتلاند في أفورور بمنطقة باري صباح اليوم.
بدأ الهجوم بقصف مدفعي تلته
اشتباكات بين قوات بونتلاند والقوات المهاجمة استمرت لساعات.
وقالت مصادر محلية إن بعض
القذائف سقطت داخل القاعدة ومحيطها ، وأنهم في حالة ذعر.
في غضون ذلك ، لم يعلق
مسؤولو الأمن في بونتلاند بعد على القتال وعواقبه.
ان هجمات حركة الشباب على قوات الإتحاد الإفريقى او المناظق
التي تسيطر عليها المعارضه هى بداية لسلسلة من الهجمات الخطيرة التى تستهدف أمن البلاد،
حيث ان فرماجو وفهد ياسين يخططون لمزيد من الهجمات علي مقرات البعثات الدوليه عن
طريق حركة الشباب لفرض حالة من الفوضى من أجل تشتيت إنتباه الشعب والمجتمع الدولى
عن تزوير الإنتخابات
كما
لم يعد الأمر سرا ، فرماجو وفهد ياسين يستغلان حركة الشباب لفرض حالة من
الفوضى من أجل تشتيت انتباه الناس والمجتمع الدولي عن التزوير الانتخابي. نيسا
مجرد غطاء لتوجيه عمليات حركة الشبابشارك هذا الموضوع :

- عنوان الموضوع : فرماجو وفهد ياسين يخططون لمزيد من الهجمات المسلحة لزعزعة إستقرار الصومال
- الكاتب : Warsame Marayare
- من قسم : اخبار الصومال
-
التقييم : 100% مرتكز على 10 تقييمات. 5 تقييمات القراء.
تقييمات المشاركة : فرماجو وفهد ياسين يخططون لمزيد من الهجمات المسلحة لزعزعة إستقرار الصومال
9 على 10 مرتكز على 10 ratings. 9 تقييمات القراء.
تعليق