كشفت مواقع
التواصل الاجتماعى مؤخرا ان جنود صوماليين يذهبون الي تركيا وقطر ليتم تدربهم
عسكريا وارسالهم لمناطق الصراع والنزاعات ويأتي هذا الاستمرار تزامناً مع زيارة
وزير الداخلية الليبي إلى قطر.
قطر سبب زعزعه
الأمن والاستقرار داخل الصومال وسعت قطر من خلال الصومال قطر اختارت أسهل الطرق
لكي تسيطر علي الصومال وقامت بشراء نفوذاً مشاكساً بالمال والرشوة دون جهد سياسي.
فقد أحدثت انقساماً اجتماعياً وسياسياً داخل الصومال وزادت أوضاعه سوءاً، وحولته
إلى دولة فاشلة بالمفهوم السياسي ودمرت علاقات الصومال بجيرانه وأشقائه العرب
وضغطت على الرئيس الصومالي الحالي عن طريق عملائها في الداخل، لانتهاج تصرفات
وسياسات استفزازية .
التدخلات
القطرية في الصومال جعلت محللين بارزين في الأوساط الاستخباراتية الغربية يؤكدون
أن قطر تعِد الصومالَ كساحة لمغامراتها، تحت ستار العمل الإغاثي والخيري وتستغل
عملاءها في مقديشو لتجنيد الشبان الصوماليين وجعلهم بمثابة «فيلق» تابع للجيش
القطري، عبر إغداق الأموال على حركة «الإصلاح» الإخوانية الإرهابية ذات الصلة
المباشرة بتنظيم «اتحاد المحاكم الإسلامية» الإرهابي، مما يثير قلق القادة
الوطنيين في الصومال .
وتعتبر تركيا
حليفا لقطر حيث تدعم مليشيات حركة الشباب الارهابية المتطرفة دعما عسكريا وارسال
اليات عسكريا و اسلحة يستخدمونها في ارهاب المواطنين والعمل علي زعزعة الامن
والاستقرار بالاضافة الي التدريبات العسكرية التي تدربها تركيا للجنود الصومالين .
الرئيس فورماجو ورئيس الوزراء روبل والحكومه الفيدرالية يدعم المليشيات لرفع كفائتها و كفائت حركة الشباب وهذا الرئيس فشل في جميع النواحي طوال الاربع سنين الماضيه وبسبب فشله الكبير في الصومال فقد ثقه شعبه سوف يسجل التاريخ ان فرماجو هو اضعف رئيس مر في تاريخ الصومال ولم يقدم اي شئ للصوماللين والصومال .
تعليق