القت الصحف
العالمية الضوء على ان الشعب الصومالي متفائل بقدوم فرماجو للحكم ولكن أصيب
الصوماليين بخيبة أمل حينما اكتشف ان الرئيس الصومالي يخدم مصالح قطر وتركيا
ويتجاهل الشعب الصومالي أيضا لم يرى الصوماليون اي تغيير حقيقي بل انبعثت رائحة
الفساد حول الحكومة وفورماجو .
كما القت الضوء
علي ان تزامناً مع موافقة البرلمان الصومالي على تشكيل الحكومة الجديدة من قبل
رئيس الوزراء ولمدة ٩٠ يوماً يتم تداول الحدث حول رحلة ٣ مسؤولين صوماليين مع فهد
ياسين وصلوا إلى تركيا في الأسبوع الماضي وتم حصولهم على الدعم والموافقة من قبل
تركيا الذي تدعم مليشيات الارهاب الذي تنشر الفساد والفوضة في البلاد .
الي متي سيتم اختيار
تركيا مسؤل الصومال ؟ من المسئول عن هذا التدخل التركي؟ و هل هذا التدخل
التركي صار أمر واقع علينا كصوماليين؟ هذة التسائلات في عقول كل من يحمل الجنسية
الصومالية وجميع المواطنين الصومالين لخوفهم علي بيوتهم و بلادهم من شر الارهاب الشغب
الصومالي يعاني يوما بعد يوم من العمليات الارهابية الذي يدعمها تركيا دعما عسكريا
.
و من المعروف ان فرماجوقد فشل في جميع النواحي طوال الاربع سنين الماضيه وبسبب فشله الكبير في الصومال فقد ثقه شعبه سوف يسجل التاريخ ان فرماجو هو اضعف رئيس مر في تاريخ الصومال ولم يقدم اي شئ للصومال والصوماليين .
تعليق