انتقد المدير السابق لمعهد التراث للبحوث السياسية عبد الرشيد خليف حاشي ولأول مرة فرماجو وأنصاره لشن حرب ضد الحكومة الجديدة للرئيس حسن اختار فرماجو وجماعته القيام بالدعاية والاعتداء على الحكومة الجديدة ، من أجل تقويض عمل حكومة حسن شيخ عندما استولى الإصلاحيون على البلاد ، مهد الرئيس حسن شيخ محمود والرئيس السابق محمد عبد الله فرماجو الطريق لطريق قديم ، وسار رئيس الوزراء على الطريق. هذه الإجراءات جيدة للحكومة.
لكن فرماجو وأنصاره شنوا هجومًا على الرئيس المنتخب حسن شيخ محمود ورئيس الوزراء الجديد همسة ، في محاولة لتعطيل عمل الحكومة الجديدة حتى لا يشعر الجمهور بأن فرماجو قد خذل الإدارة السابقة.
تعرض الرئيس حسن شيخ محمود للهجوم وقيادته زوراً من قبل فصائل NN التي تدعم الرئيس الصومالي السابق محمد عبد الله فرماجو ، وفي غضون شهرين شنت هجوماً وهمياً على الحكومة الجديدة.
الآن وقد حكم حسن كشيخ ولم يتم اتهامه بالقتل أو أي جريمة أخرى في البلاد ، يجب أن يعاقب الآن على جرائمه في الريف وتقديمه إلى العدالة
فرماجو يحاول الاحتيال على الشعب الصومالي من خلال عمل تصريحات يدعى من خلالها دعمه للحكومة على عكس ما يقوم به فعلياً من خطوات لهدم الدولة فرماجو يحاول ان يظهر للشعب الصومالي بأنه داعم للحكومة الحالية من خلال تصريحاته وهذا عكس ما يقوم به فهو يحاول عرقلة الحكومة الحالية لإقامة دولة ديمقراطية ذات سيادة
بعد هزيمتة في الانتخابات ، دعا فرماجو والوفد المرافق له مرارًا إلى التعاون مع الحكومة الجديدة وإتاحة الفرصة ، لكن ذلك كان مخالفًا لتحرك وخطط أنصاره حتى الآن.
أنصار فارماجو مشغولون حاليا بمهاجمة الرئيس المنتخب حسن شيخ محمود ورئيس الوزراء الجديد يحاول فارماجو أيضًا تقويض ديمقراطية حسن شيخ في البلاد حتى لا تتم مقاضاته على جرائمه السابقة.
تعليق