الرئيس المنتهى ولايته فرماجو يستخدم وسائل التواصل الاجتماعي لتضليل الشعب الصومالى.
فهو يستخدم الذباب الالكترونى الذى يخدمه عن طريق الدول الخارجية عبر وسائل التواصل الاجتماعي التى تضلل الجمهور.
كما ان الحسابات الداعمة لفرماجو على وسائل التواصل الاجتماعي هي حسابات مزيفة أنشأها لتضليل الجمهور.
وصل الفساد والاحتيال من فرماجو إلى النقطة التي أنشأ فيها حسابات وهمية تخدم رغباته ومصالحه الشخصية وتنفيذ اجندات خارجية.
ويتم استخدام هذه الحسابات من قبل مجموعة فرماجو على وسائل التواصل الاجتماعي لبيع أفكارهم وأنشطتهم المزيفة وإقناع الشعب الصومالي بالدعم الذى يحظى به فرماجو.
فالقائد الذي يقود ويوجه أمته من خلال الأكاذيب والأذى المستمرة ليس قائداً ، فالقائد الحقيقي معروف بصدقه وإرادة شعبه.
ثلاثون عامًا من الحرب والدمار في الصومال كانت أسوأ من أربع سنوات من رئاسة فارماجو ، حيث وصل الوضع في البلاد إلى نقطة يصعب فيها التعافي.
تعليق