حسن خيري يدعي ف حملته الإنتخابية حفظ الأمن يعتقد ان الشعب سينسي ما فعله عام 2016 عندما كان المدير التنفيذي لأفريقيا في شركة سوما للنفط والغاز حسن خيري كان قيد التحقيق من قبل مجموعة محققين من الأمم المتحدة في الصومال وإريتريا لشكوك في إمكانية وجود علاقات بينه وبين الجماعات المتطرفة في شرق أفريقيا بما في ذلك حركة الشباب الصومالية
وجاء التقرير ليؤكد ان فترة تولي حسن علي خيري، رئاسة الحكومة في الصومال كانت أكثر فساداً وإفساداً ونهباً للمال العمال، حتى استشرى الفساد في كل مرافق الحكومة، خلال تلك الفترة وهو ما يحذر منه مراقبون سياسيون واقتصاديون حالياً من تكرار تلك الحقبة وإغراق الصومال في وحل الفساد والانفلات مجدداً في حال تولى خيري، رئاسة الدولة، وأكدوا ان الفساد اغرق الصومال خلال فترة تولى خيري، رئاسة الحكومة فكيف سيصبح وضع الصومال فيما اذا أصبح خيري، رئيساً للدولة؟.
ودعا مراقبون سياسيون وخبراء اقتصاديون الشعب الصومالي للتصدي لمخطط الدوحة الذي يسعى لإغراق البلاد مجدداً في الفساد، وتمديد الوصاية القطرية على البلد، ولإفشال هذا المخطط يجب منع حسن علي خيري، من الوصول الى السلطة، ووصفوه بنسخة من فرماجو، بل أكثر فساداً وعمالة
بل شهدت فترة رئاسة حسن علي خيري للحكومة أيضا انتكاسة في الحقوق والحريات، وقمع المعارضين باستخدام القوات الأمنية
فهو ديكتاتوري مثل فرماجو لا يحترم الحريات والتعبير عن الرأي
تم كُشف عام 2016 أن المدير التنفيذي لأفريقيا في شركة سوما للنفط والغاز حسن خيري كان قيد التحقيق من قبل مجموعة محققين من الأمم المتحدة في الصومال وإريتريا لشكوك في إمكانية وجود علاقات بينه وبين الجماعات المتطرفة في شرق أفريقيا بما في ذلك حركة الشباب الصومالية التي أعلنت مسؤوليتها عن سلسلة من الهجمات الإرهابية في الصومال
خلال حكم خيري ايضا اتسعت رقعة الانتهاكات والقمع، وخلال تلك الفترة أصدرت حكومة خيري قرارا قضى باعتبار جبهة تحرير أوغادين، المطالبة باستقلال الإقليم الحدودي مع إثيوبيا، كيانا إرهابيا
تعليق