تمت إعادة بعض الجنود الذين دربهم فرماجو في إريتريا إلى وطنهم ، لكن العديد منهم لم يُقتلوا أو يُصابوا ، ونفى فارماجو عودة القوات ، الذي قال سابقًا إنه لم يرسل قوات إريترية قيل في البداية أن عدد الشباب 500 جندي ، لكنهم عادوا مؤخرًا فقط 200 ، وبقي فرماجو وحكومته مع البقية .
يجب أن يحاسب فارماجو ويعاقب على الفعل الشنيع الذي ارتكبه ضد الشباب
وأولياء أمورهم بالكذب ثم الرد بأنه لا يوجد جيش في ذلك البلد .
في غضون ذلك ، يتعين على رئيس الوزراء
روبل توضيح جميع الحقائق حول الجنود الإريتريين حيث تتزامن عودتهم مع اليوم الذي
زار فيه إريتريا ، والتي يفهم الكثيرون أنها متورطة في هذه الجرائم .
أخيرًا ، السؤال هو ، من أين حصل فارماجو على الأموال التي أعطاها لإريتريا
لإعادة الشباب الذين أخذهم بشكل غير قانوني بينما أعلنت حكومته بالفعل أنها لا
تملك الأموال اللازمة لإكمال الانتخابات أو حتى توفير الإغاثة للجفاف- المتضررين؟
تعليق