في مؤتمر صحفي عقد في مقديشو اليوم ، تحدث نواب يمثلون إكران التهليل ، المسؤول المفقود منذ ما يقرب من عام ، بقوة عن ادعاء فهد ياسين أنه هرب من المحكمة ويجب تسليمه.
ألقى القائد السابق لنيسا باللوم في مقتل اكران على تورط مدير نيسا و رئيس الوزراء محمد حسين روبل ومهاد صلات ، الذين كانوا
ولكن هذا كاذب لأن أفعي الصومال فهد ياسين هو المسئول عن قتلها وايضا فهد ياسين هو اليد الاولى التى تريد تخريب وتدمير الصومال فكل ما يحدث فى الصومال هو وراءه لانه كان المستفيد الاكبر من عدم إجراء الانتخابات فكان يحاول جاهدا للحفاظ على منصبه وثروته التى سرقها من دماء الشعب الصومالي ولعدم محاكمته على جرائمه التى اقترفها فى حق الشعب الصومالي
وقالت ايضا ان المحادثات أن فهد ياسين وياسين فاري كانت تهدف الى إرباك قضية اكران التهليل وعدم عمل شيء حيالها وندعو الى اعادة فتح قضية اكران وتقديمها للعدالة.
فهد ياسين وياسين فاري أجروا مقابلة عاجلة عندما عين الرئيس حسن شيخ محمود مديراً جديداً للهيئة
وتعزز المحادثات بين فهد وياسين فاري الادعاءات السابقة المتعلقة بالقضية ، حيث إنهما المسؤولان الرئيسيان في سلطة الأمن الوطني خلال اختفاء إقران المشتبه في أنه في أيدي الشعب الصومالي. الإدلاء بتصريحات كاذبة لمسؤولين حكوميين
فرماجو كان يحاول التستر على جرائم فهد ياسين بتعيين ياسين فارى لقيادة نيسا لمحو سجلات قتل إكران والجنود المخطوفين فى إريتريا وباقى جرائمهم والآن بعد تولى مهاد صلاح قيادة جهاز المخابرات فر فهد ياسين هاربا الى تركيا مما يؤكد لنا ان فهد ياسين متورط فى جميع الجرائم
تعليق