القت الصحف العالمية الضوء علي ، ان فشلت خطة فارماجو للتوسع بعد أن نجح
البرلمان في معارضة خطة مرسال نجح النائب في إحباط خطة مرسال المتمثلة في تمديد
رئاسة مجلس الوزراء ، وإقالة مرسل من الجلوس هناك هادئا وحدث مأزق سياسي قوي ثم
فشل سرا أنهم كانوا برلمان مجلس الوزراء محمد مرسال وفرماجو .
كما جاء مرسال مودي بخطة لمصلحته لكسب المال ولكن قصته لم تمر ، ولا يوجد
تمديد للوقت في البرلمان الصومالي بقيادة فرماجو ، ولا يمكن التنبؤ حيث سينتهي
الأمر ، فهو يحاول خطوة أخرى للقضاء 15 عضوا لمواصلة
خطته بعد .
هذه ليست نهاية القصة وما زالوا يتابعون خطتهم وأصدروا بيانا يطالبون فيه
بطرد 15 نائبا معارضا بشكل غير قانوني نجحوا في إفشال خططهم ، ومنعهم من الاجتماع
المقبل لتنفيذ اتفاق غير ملزم قانوني بالمرسل و فارماجو .
زعماء المعارضة عازمون على إيجاد حل ، بدليل لقاءاتهم مع المحافظين
وإصرارهم على التوصل إلى اتفاق بشأن الانتخابات ، والتزامهم بالمؤتمر. أراد
انتخابات في البلاد .
لماذا لا يُسمح للرئيس فارماجو بدخول البلاد في انتخابات متفق عليها ،
ولماذا يرفض معالجة الخلافات بين قادة الإدارة الإقليمية ، ومرشحي الرئاسة
الصوماليين؟ الجواب هو أنه لا يريد إجراء انتخابات حتى يحصل على تمديد وهو مصمم
على مواصلة القيام بكل ما يلزم لتعطيل الانتخابات من خلال الاستمرار في تعطيل
الأمن ، وسيادة القانون حتى يتمكن من البقاء في السلطة في نهاية ولايته .
يلتزم فارماجو بالشروع في استخدام القوة لنسر لمنع الانتخابات من الحدوث في
البلاد ، وأفاد بأن قائد الجيش دخل الصومال في حالة تأهب ويقال إن الجيش في حالة
مواجهة تحديات مجهولة ولكنه ضد الانتخابات التي ستجرى في البلاد حكم البلاد بيد
الشعب الصومالي وهم ملتزمون بإجراء انتخابات حرة ونزيهة في البلاد والباقي لن
يقبله الشعب الصومالي أبدًا .
تعليق