القت الصحف العالمية الضوء علي ، حدوث انتفاضة سلام واستقرار في الصومال ، بهدف
خلق بيئة للحكومة لإجراء الانتخابات في موعدها في الميدان الرئيسي (دالجيركا
دهسون) ، بتاريخ 25/12/2020 بعد صلاة الجمعة لحدوث ثلاثة مطالب .
اولا الضغط على اللجان الانتخابية لاجراء الانتخابات في موعدها وعدم
تأخيرها ، ثانيا هو طرد مسؤولي الحكومة الصومالية ، وكذلك
موظفي الأمن والمراقبة التابعين لناسا الذين لا يشترطهم القانون المشاركة في
الانتخابات أو مفوضية الانتخابات .
المطلب الثالث لحرية اختيار المرشحين ونزاهة ، وشفافية الانتخابات التي يجب
أن تكون متساوية ، وألا يخدمها أحد ودائما تحافظ على الحياد ، وهذا مهم والخطوة
الأخيرة ، هي إزالة التدخل في الانتخابات والشؤون الخارجية للبلاد ، ولا بد من الاتفاق على أن تكون الانتخابات المقبلة في
مصلحة الشعب الصومالي ، وتزيل المشكلة الحالية للشعب الصومالي ككل في المنزل و
خارج البلاد .
فكيف تواصل الشعب الصومالي بشأن هذه القضية؟ لقد عملوا بجد على ، وسائل
التواصل الاجتماعي للتواصل ، والوعد بمصالح البلد والشعب الصومالي على أن تكون لها
الأسبقية على كل شيء آخر تحت سيطرتهم .
تعليق