القت الصحف
العالمية الضوء على ان المجتمع دعا إلى حماية ترتيبات تقاسم السلطة التي اتفقت
عليها إدارات هيرشابيل الإقليمية من أجل إنشاء حكومة إقليمية شاملة ومقبولة من
الطرفين تقوم على العدالة والاحترام والمراعاة .
كما القت الضوء
علي ان المجتمع قد حزرا فورماجو
و حكومتة من أي عمل من شأنه أن يزعزع الاستقرارأو يؤدي إلى اضطرابات سياسية وانعدام
الأمن الاجتماعي ضد إرادة شعب ولاية
هيرشابيلي و دعوة المجتمع إلى مصالحة
حقيقية لجميع سكان ولاية هيرشابيل .
وتأكيد
المجتمع أن منطقة حيران تكتسب مكانتها التي تستحقها وأن منطقة حيران هي وراء
المناطق الثماني التي تأسست في جمهورية الصومال عام 1960 وأن المنطقة لم تحصل على
نفس الحقوق مثل المناطق السبع الأخرى .
الجدير بالذكر
أن مؤتمرات عشائرية عقدت في مختلف المدن الصومالية في خطوة تهدف إلى تعزيز القبائل
دورها السياسي في المرحلة المقبلة بسبب استمرار النظام السياسي القائم على تقاسم
السلطة بين القبائل في الصومال .
تعليق