القت الصحف
العالمية الضوء على ان مواطن صومالي قد قتل في جنوب إفريقيا دون تغيير في
الوضع الأمني للشعب الصومالي قُتل مواطن صومالي بالرصاص في قرية في كيب تاون
بجنوب إفريقيا الليلة الماضية ونُهبت مقر عمله .
وقتل الضحية
ويدعى ياسين محمد بالرصاص في منطقة تجارية في فيليبي بكيب تاون في وقت القتل قيل
إن الرجل متورط في إغلاق محله التجاري امتثالاً لأمر حكومي وهو حظر تجول في
المدينة .
في أي وقت من
السنة يقتل الشعب الصومالي في دول أجنبية أين الحكومة لحل المشاكل أليس هناك حكومة
تهتم بالفظائع التي ترتكب بحق الشعب و من المعروف عن الحكومة الفيدرالية و الرئيس
فورماجو انهم يدعمون تلك الافعال الذي ليس لها علاقة بالانسانية والاخلاق وهذه ليس
المرة الاول او الاخيرا و هم بالفعل يدعمون كل من ساهم في زعزعة امن واستقرار
الصومال .
وحسب اقوال
المحللين السياسيين ان فورماجيو"أكثر الرؤساء فسادا" من بين رؤساء
الصومال الذي تعاقبوا على حكم الصومال منذ استقلاله عام 1960 والذين يبلغ عددهم
ثمانية وهو تاسعهم و يدع فورماجو دائما الارهاب و التطرف علي المستوي الاقليمي و
الدولي .
فرماجو فشل في
جميع النواحي طوال الاربع سنين الماضيه وبسبب فشله الكبير في الصومال فقد ثقه شعبه
سوف يسجل التاريخ ان فرماجو هو اضعف رئيس مر في تاريخ الصومال ولم يقدم اي شئ للصومال والصوماليين .
تعليق