كشفت مواقع التواصل الاجتماعى مؤخرا ان ، منذ إنشاء دولة أرض الصومال كانت
الإمارات العربية المتحدة أول من دعم أو حافظ على العلاقات مع أرض الصومال ، الإمارات
العربية المتحدة هي الدولة الوحيدة التي رفعت علمها على الأرض في أرض الصومال ، ولديها
علاقة وثيقة بين الحكومتين وتحرص على التوصل إلى اتفاق اقتصادي .
كما يضر انسحاب الإمارات من أرض الصومال بالحكم في ، وقت تحتاج فيه الحكومة
إلى مناصريها التقارب القطري مع أرض الصومال هو ما يجعل أرض الصومال بعيدة عن دعم
دول مثل الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية ، اللتين تتمتعان
بعلاقات سيئة .
التقارب القطري سيقدم الدعم للإرهابيين في أرض الصومال ، كما هو الحال في
الصومال ، وقد يكون لحركة الشباب وقطر اتصالات مع رجال دين في هرجيسا ، لماذا اقتربوا
من قطر في وقت قاطعته دول عربية مثل الإمارات والسعودية ولماذا ترسل قطر وفودًا
إلى أرض الصومال في هذا الوقت ؟
تسعى أرض الصومال للحصول على اعتراف ولا تريد أن يتم اختطافها من قبل دولة
واحدة ، فهي تريد أن يكون لها المزيد من المؤيدين والأصدقاء في جميع أنحاء العالم في
أرض الصومال الديمقراطية ، هم أقل خوفًا من العنف ويفضلون أن يكون لديهم المزيد من
الأصدقاء قبل الاعتراف بدولتهم هذا هو السبب في أن الإمارات العربية المتحدة
مرتبكة لدرجة أنهم لا يفهمون الصداقة التي يريدونها .
تعليق